الماليون يدلون بأصواتهم في جولة الإعادة في انتخابات الرئاسة
آخر تحديث 12-08-2018 08:38

يدلى الناخبون في مالي بأصواتهم، اليوم الأحد، في جولة الإعادة في انتخابات الرئاسة التي من المرجح أن يفوز فيها الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا على منافسه إسماعيل سيسي حتى مع ارتفاع وتيرة العنف العرقي وأعمال العنف التي يقوم بها التكفيريون خلال رئاسته.

وكالات | 12 أغسطس | المسيرة نت: يدلى الناخبون في مالي بأصواتهم، اليوم الأحد، في جولة الإعادة في انتخابات الرئاسة التي من المرجح أن يفوز فيها الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا على منافسه إسماعيل سيسي حتى مع ارتفاع وتيرة العنف العرقي وأعمال العنف التي يقوم بها التكفيريون خلال رئاسته.

وستفتح مراكز الاقتراع البالغ عددها 23 ألفا من الساعة الثامنة إلى الساعة 18,00 (بتوقيت غرينتش والتوقيت المحلي) في هذا البلد الشاسع في منطقة الساحل.

وقبل ساعات على فتح مراكز الاقتراع، أكد معسكر سومايلا سيسيه مرشح المعارضة إلى الانتخابات ليل السبت الأحد أن معسكر الرئيس المنتهية ولايته يعمل على تزوير عملية الاقتراع.

وعلى هامش مؤتمر صحافي عقده بعيد منتصف الليل في مقر الحملة الانتخابية بحضور اثنين من مراقبي الاتحاد الأوروبي، قال تييبيليه درامية رئيس الحملة الانتخابية لسيسيه "منذ ثلاثة أيام يعلموننا أن بطاقات اقتراع يتم تداولها في البلاد".

وتصاعد التوتر فجأة السبت عندما أوقفت الاستخبارات المالية ثلاثة مسلحين وصفوا بأنهم أعضاء في "مجموعة إرهابية" كانوا "يخططون لهجمات أهدافها محددة في باماكو في نهاية الأسبوع".

ولم تحدد طبيعة هذه الهجمات، لكن يشتبه بأن الماليين الثلاثة قاموا بعملية سطو أسفرت عن سقوط ثلاثة قتلى في أكتوبر 2016 على بعد نحو ثلاثين كيلومترا عن العاصمة باماكو.

وسيتولى الرئيس المنتخب مهامه مطلع سبتمبر وستكون مهمته الرئيسية إحياء اتفاق السلام الذي وقع في 2015 بين الحكومة وحركة التمرد التي يهيمن عليها الطوارق وتأخر تنفيذه.

وخلال الدورة الأولى من الاقتراع الرئاسي التي جرت في 29 يوليو، بقي 871 مركزا للتصويت (أكثر من 3 بالمئة) مغلقا بسبب أعمال عنف، ما منع نحو 250 ألف مالي من التصويت، خصوصا في وسط البلاد وشمالها.

وحصل كيتا على 41 في المئة من الأصوات في الجولة الأولى التي جرت مقابل نحو 18 في المئة لسيسي وهو وزير مالية سابق والزعيم الرئيسي للمعارضة.

فرض معادلة إغراق السفن.. دلالات استراتيجية وتحول نوعي في العمليات البحرية
خاص| المسيرة نت: في تطور نوعي يغير قواعد اللعبة الإقليمية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تبني استراتيجية "إغراق السفن" المتجهة إلى موانئ كيان العدو الصهيوني. هذه الخطوة، التي كشف أبعادها البرلماني التونسي السابق والمحلل السياسي الأستاذ زهير مخلوف في حديثه لقناة "المسيرة" اليوم الأحد، تتجاوز مفهوم الحصار البحري التقليدي، لتصبح أداة ضغط استراتيجية ذات دلالات عميقة على كيان العدو وداعميه.
الأخبار العاجلة
  • 13:39
    موسكو تنفي تقرير "أكسيوس" حول مقترح روسي لحث إيران على "صفر تخصيب لليورانيوم
  • 13:39
    مصادر طبية : 4 شهداء وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
  • 13:08
    مصادر طبية : شهيدان وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
  • 12:55
    مصادر طبية بغزة: 50 شهيدًا في غارات صهيونية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 21 بمخيم النصيرات
  • 12:54
    مصادر سورية: العدو الاسرائيلي يتوغل في قريتي عين زيوان وسويسة جنوبي القنيطرة.
  • 12:54
    بزشكيان: لن نرضخ أبدا للتهديد والهيمنة، ونسعى من خلال الدفع بالمسار الدبلوماسي إلى منع تكرار الحرب
الأكثر متابعة