إعلام العدو: الإمارات تنشئ قاعدة عسكرية واستخباراتية صهيونية في سقطرى المحتلة
متابعات | 04 أغسطس | المسيرة نت: كشفت وسائل إعلام صهيونية أن كيان العدو والنظام العميل في الإمارات يكثفان العمل على إنشاء بنية تحتية عسكرية واستخباراتية لصالح الكيان في أرخبيل سقطرى المحتل.
وقالت صحيفة معاريف العبرية إنه بعد عملية طوفان الأقصى في الـ 7 من أكتوبر الماضي، كثّفت الإمارات جهودها بالتعاون مع الكيان الصهيوني لبناء قاعدة عسكرية واستخباراتية مشتركة في جزيرة سقطرى المحتلة على البحر العربي والتي تقع على بعد 350 كيلومترا جنوب اليمن.
وأقرت الصحيفة أن الإمارات سعت إلى بسط سيطرتها على الأرخبيل الاستراتيجي منذ بداية مشاركتها في التحالف السعودي ضد اليمن عام 2015 وبعد عملية طوفان الاقصى سرعت تنسيقها مع تل أبيب في بناء مواقع عسكرية واستخباراتية في جزر أرخبيل سقطرى، بما في ذلك جزيرة سقطرى.
واعترفت بأن هذا مشروع طويل الأمد تم إدخاله في إطار اتفاق تطبيع العلاقات بين الكيان الصهيوني وأنظمة عربية أخرى في الخليج منخرطة في هذه المشاريع، حيث تأتي في إطار "تحالف يجري تأسيسه تحت مظلة أمريكية".
وأوضحت "معاريف" أنه منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر الماضي، تسارعت وتيرة بناء معالمه، وعلى رأسها قاعدة عسكرية "إماراتية ـ إسرائيلية" يجري بناؤها في جزيرة عبد الكوري، ثاني أكبر جزيرة في الأرخبيل بعد جزيرة سقطرى.
وبينت أن هذا الأرخبيل، بالإضافة إلى جزر وموانئ يمنية أخرى، يشكل نقطة مركزية، ويبدو أن التحالف المذكور صار تشكيله أكثر إلحاحا بالنسبة إلى أطرافه كلها.
وفي إطار هذا المشروع، التقى ما يسمى رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي مع قائد القيادة المركزية الأمريكية مايكل كوريل وقادة عسكريين من الإمارات ودول أخرى في يونيو الفائت.
وبحسب "معاريف" فإن الهدف النهائي للمشروع هو الربط بين قوات العدو وأجهزة أمنه، والدول العربية المنخرطة مع العدو، تحت مظلة القيادة المركزية الأمريكية.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.-
00:12مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
00:06مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
23:27مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم مخيم الأمعري في مدينة البيرة
-
23:22مصادر فلسطينية: قوات العدو تُداهم منزلًا في بلدة الزاوية غرب سلفيت
-
23:22مصادر لبنانية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المنطقة الواقعة بين بلدتي بيت ليف ورامية جنوب لبنان
-
22:48مصادر فلسطينية: إصابة مواطن برصاص العدو بمحيط الجدار الفاصل في بلدة الرام شمال القدس المحتلة