هل تريد السعودية تجربة مفاعيل الصواريخ اليمنية!!

تقارير | 03 أكتوبر | محمد الحاضري ــ المسيرة نت: علقت السلطات التابعة للاحتلال السعودي، الأسبوع الفائت، رحالات شركة الخطوط الجوية اليمنية الناقلة للمسافرين إلى مطار صنعاء الدولي، ما يعني إغلاق المنفذ الوحيد لملايين اليمنيين، في خطوة من شأنها عرقلة جهود السلام الجارية بوساطة عمانية.
هذه الخطوة اعتبرتها صنعاء محاولة سعودية لتنصل من استحقاقات السلام ولعب بالأوراق في خضم المفاوضات الجارية بوساطة عمانية، فالرياض مسؤولة عن تصرفات من تشغلهم، وهي التي قالت يوما "إنها لم تعد بحاجة إلى عملاء في اليمن، بل تريد موظفين يقبضون مرتباتهم في نهاية الشهر".
مجلس الشورى في العاصمة صنعاء أكد أن "استمرار تحالف العدوان في التلاعب بالملف الإنساني عبر أدواته الرخيصة تهدف إلى التنصل من الالتزام بما تم التفاوض والاتفاق عليه المتعلق بتوسيع الرحلات إلى القاهرة والهند، كما يعد مؤشرا خطيرا وإساءة لجهود بناء الثقة وإحلال السلام".
تؤكد صنعاء مرارا جديتها في "السلام المشرف" الذي يكفل لليمنيين حقوقهم وكرامتهم بإيقاف العدوان ورفع الحصار وصرف مرتبات القطاع العام من ثروات البلاد السيادية، في حين تصر الرياض وأخواتها على مواصلة مساعيها لإطالة أمد الحرب وفرض الحصار واستمرار الحصار وحرمان اليمنيين من أبسط حقوقهم.
حين تبدي صنعاء جديتها وحرصها على السلام لا يعني ذلك الرضوخ لضغوط وابتزاز المحتلين، خصوصا أن اليمن اليوم ليس يمن الأمس، اليمن اليوم قادر على فرض معادلاته وقادر على كسر العدوان والحصار بالنار إن فشلت المفاوضات، وما شاهده العالم في العرض العسكري في ذكرى ثورة 21 من سبتمبر "ليس للعرض فقط" وصنعاء "لن تتردد في تسديد أقوى الضربات دفاعا عن اليمن الحر والمستقل"، وأن الجيش اليمني سيستكمل تحرير البلاد ويطرد القوات الأجنبية وينهي العدوان والحصار" وفقا لتأكيد ناطق القوات المسلحة اليمنية.
وقد توعد وزير الدفاع محمد العاطفي تحالف العدوان بفرض "معادلات عسكرية رادعة" تجبره على الخضوع لكافة المطالب المشروعة والعادلة للشعب اليمني، مؤكدا "أنه لا سلام دون إنهاء العدوان ورفع الحصار ورحيل القوات الأجنبية عن اليمن"، وأن على الغزاة والمحتلين إدراك أننا لن نقبل بتواجدهم في أراضينا وجزرنا وبحارنا وإلا فسيكونون على موعد مع براكين الغضب اليمني.
"بحرا وبرا وجوا" هكذا رسم العرض العسكري الأخير في صنعاء معادلة الردع لتحالف العدوان الأمريكي البريطاني السعودي الإماراتي، في حين أن المعادلات المرتقبة ستكون أشد من مرحلة "الوجع الكبير" كهجمات بقيق وخريص بل ستكون تأثيراتها أبعد ومفاعيلها أقوى لتتجاوز الإقليم والعالم، والسعودية إن كانت تريد تجربة المعادلات الرادعة والصواريخ والطائرات والزوارق والألغام البحرية بالإضافة إلى القوة البرية فلها ما أرادت، وإن كانت تريد السلام الحقيقي عليها استغلال فرصة السلام وإثبات حسن النوايا لا العكس.

الأرصاد يتوقع استمرار الأمطار المتفاوتة الغزارة والعواصف الرعدية خلال الـ 24 ساعة المقبلة
متابعات| 21 أغسطس| المسيرة نت: توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر استمرار هطول الأمطار متفاوتة الغزارة المصحوبة بالعواصف الرعدية على عدة محافظات خلال الـ 24 ساعة المقبلة.
ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 62192 شهيدًا
متابعات | المسيرة نت: أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الخميس، أن المستشفيات استقبلت خلال الـ 24 ساعة الماضية 70 شهيدًا و356 إصابة جراء المجازر التي يرتكبها العدوان الصهيوني المستمر على غزة.
إيران تواصل تعزيز قدراتها الدفاعية وتبدأ مناورات بحرية وتحذر الأعداء
متابعات| المسيرة نت: أكدت القيادة العسكرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، اليوم الخميس، استمرار استراتيجية تعزيز القدرات الدفاعية كخيار وحيد لتحصين البلاد من التهديدات الراهنة والمحتملة، بالتوازي مع إطلاق مناورات بحرية واسعة تحت اسم "الاقتدار" في بحر عُمان وشمال المحيط الهندي، في رسالة واضحة على جاهزيتها العسكرية المتقدمة رغم العقوبات الغربية المفروضة منذ عقود.-
13:38حماس: العملية رد مشروع على الجرائم المتصاعدة التي ينفذها العدو وقطعان مغتصبيه المسلحين ضد شعبنا
-
13:38حماس: العملية تعكس شجاعة وإقدام أبناء شعبنا في الضفة الغربية وتؤكد استمرار جذوة المقاومة فيها
-
13:38حماس: نحيي العملية البطولية قرب قرية المغير شرق رام الله والتي أسفرت عن إصابة أحد المستوطنين بعد أن انهال عليه مقاوم بالضرب رغم تعطل مسدسه
-
13:38مصادر فلسطينية: 4 شهداء وعدد من الجرحى نتيجة قصف العدو مواطنين في حارة مقاط في جباليا البلد شمال قطاع غزة
-
13:37مصادر فلسطينية: استشهاد طفل وإصابة أكثر من 50 مواطنا جراء استهداف العدو منتظري المساعدات في منطقة الشاكوش في رفح
-
13:33حماس: العملية رد مشروع على الجرائم المتصاعدة التي ينفذها العدو وقطعان مغتصبيه المسلحين ضد شعبنا