الليرة التركية تتراجع أكثر من 5 بالمئة في انخفاض غير مسبوق
وكالات | 07 يونيو | المسيرة نت: تراجع سعر صرف الليرة التركية أكثر من 5 بالمئة، اليوم الأربعاء، لتبلغ الليرة أدنى مستوى لها على الإطلاق مقابل الدولار، بعد عشرة أيام على إعادة انتخاب الرئيس رجب طيب إردوغان.
وبُعيد الساعة السابعة صباحاً بتوقيت غرينتش الأربعاء، بلغ سعر الليرة التركية، التي دعمها البنك المركزي بكثافة قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية، نحو 22,80 ليرة للدولار الواحد، أي بتراجع نسبته 5,5 بالمئة.
وسجلت الليرة التركية تراجعاً كبيراً أمام اليورو (5,35 بالمئة) أيضاً. وقد بلغ سعرها نحو 24,38 لليورو الواحد، مقابل أقل من 21,5 لليورو قبل الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، التي جرت في 28 مايو.
وكان المصرف المركزي التركي أنفق نحو 30 مليار دولار، لدعم الليرة بين الأول من كانون الثاني/يناير والانتخابات الرئاسية مما أدى إلى انخفاض حاد في احتياطيه من النقد الأجنبي.
وعيّن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي يتبع سياسة نقدية غير تقليدية، محمد شيمتشيك وزيراً جديداً للاقتصاد، السبت الفائت، وستكون مهمته وقف التضخم (39,6 بالمئة على أساس سنوي في مايو)، وإعادة الاقتصاد التركي إلى مساره الصحيح.
ويكافح الاقتصاد التركي مع ارتفاع معدل التضخم، إذ وصل إلى أعلى مستوى في 24 عاماً العام الماضي، قبل أن يتباطأ دون مستويات 44% في أبريل الماضي.
وأدت السياسات غير التقليدية، التي دعا إليها إردوغان بهدف تحقيق النمو، إلى هبوط قيمة الليرة بشكل مستمر، على مدى السنوات الخمس الماضية، وتكريس مشكلة التضخم وانهيار ثقة الأتراك في عملتهم. لكن الرئيس التركي دافع عن سياسته الاقتصادية أكثر من مرّة، معتبراً أنّ معدلات الفائدة المرتفعة تسبّب زيادة التضخم.
وتعهد الرئيس التركي خلال حملته الانتخابية الأخيرة، بخفض معدلات التضخم إلى خانة الآحاد، مع زيادة معدل النمو 5.5% في 2024 ليصل إلى 1.5 تريليون دولار في نهاية 2028.
السياسة "محرمة" والصحة النفسية غائبة""...المعايير المختلة للذكاء الاصطناعي
المسيرة نت|تغطيات: تعيش تطبيقات الذكاء الاصطناعي حالة ارتباك واضحة في طريقة تعاملها مع المستخدمين، إذ تفرض قيوداً صارمة على الحديث في السياسة، بينما تبدي مرونة واسعة في موضوعات الصحة النفسية، وهي مرونة قد تتحول إلى مصدر خطر أو "تورّيط" عندما تصل إلى أشخاص غير مؤهلين، خصوصاً الأطفال والمراهقين.
غزة تتأرجح بين هدنة هشة ومرحلة ثانية غامضة وضغوط ترسم هندسة جديدة للقطاع
المسيرة نت| خاص: يتجه المشهد في قطاع غزة نحو مزيدٍ من المماطلة للدخول في "المرحلة الثانية" بعد الهدنة الهشة الأخيرة، وسط غموض للترتيبات والخطط لما بعد وقف إطلاق النار، وتجري هذه الترتيبات في ظل معادلات إقليمية مهينة وضغوط استراتيجية غير مسبوقة على دول المنطقة؛ فيما تتكشف مساعٍ أمريكية صهيونية لهندسةٍ جديدةٍ للقطاع تتجاهل إرادة الفلسطينيين.
الخارجية الإيرانية: واشنطن تزعزع أمن المنطقة ولا صحة لاتهامات التدخل في لبنان
المسيرة نت| متابعات: جدّدت وزارة الخارجية الإيرانية التأكيد على الموقف الثابت لبلادها تجاه ما تتعرض له غزة من عدوان متواصل، مؤكدة أن القطاع لا يزال يعيش وضعًا كارثيًا ومأساويًا، في ظل استمرار آلة القتل الصهيونية في تدمير ما تبقى من البنية المدنية والحياتية للشعب الفلسطيني.-
21:26مركز سجل الحقوقي السوري: دخول المجرم نتنياهو إلى الأراضي السورية في 19 نوفمبر تلاه تسلل مغتصبين بهدف الاستيطان في منطقة الباشان
-
21:25مركز سجل الحقوقي السوري: العدو الإسرائيلي استخدم القصف الجوي والمدفعي لتدمير أحياء سكنية كاملة في بيت جن في تصعيد يعد الأخطر منذ بداية التدخل "الإسرائيلي" جنوب سوريا
-
21:25مركز سجل الحقوقي السوري: حادثة بيت جن بريف دمشق كانت الأكثر دموية منذ بدء التوغلات واستشهد وجرح 38 سوريا بينهم أطفال ونساء
-
21:25مركز سجل الحقوقي السوري: العدو الإسرائيلي استمر بالأعمال الهندسية لشق طرق إمداد داخل الأراضي السورية في القنيطرة
-
21:24مركز سجل الحقوقي السوري: القنيطرة تصدرت المحافظات الأكثر تعرضًا للانتهاكات خلال نوفمبر
-
21:24مركز سجل الحقوقي السوري: وثقنا خلال شهر نوفمبر 218 انتهاكًا ارتكبتها قوات العدو الإسرائيلي داخل الأراضي السورية