تحقيق فرنسي يكشف مدى تورط باريس في جرائم الحرب على اليمن
ترجمات | 01 أكتوبر | المسيرة نت: نشرت صحيفة فرنسية تحقيقاً تحدثت فيه عن تورّط الشركات الفرنسية الكبرى في قتل الأطفال في اليمن، بدعم من الدولة الفرنسية.
وتحدثت صحيفة "أوريان 21" الفرنسية في تحقيقها عن تورّط الشركات الفرنسية الكبرى في قتل الأطفال في اليمن، مستفيدةً من الحرب بدعم من الدولة الفرنسية، التي تعدّ أهم مزود أسلحة بعد الولايات المتحدة للتحالف السعودي-الإماراتي المنخرط في الحرب على اليمن منذ 2015.
وبحسب التحقيق، فإن الحكومة الفرنسية أعطت، خلال سنة 2019 فقط، الضوء الأخضر لـ 47 عقداً لتصدير ذخيرة إلى كل من السعودية والإمارات، وطوربيدات وصواريخ وقذائف موجهة ومواد متفجرة أخرى، بقيمة إجمالية قدرها واحد مليار يورو للسعودية و3.5 مليارات يورو للإمارات العربية المتحدة.
وفي 2020، سجلت هذه التراخيص ارتفاعاً بنسبة 40% للمملكة العربية السعودية و 25% للإمارات.
وأكّد التحقيق أنّ 3 شركات فرنسية كبرى ومتعهّديها متورطون في نزاع أسفر عن مقتل 110 آلاف شخص خلال 7 سنوات، منهم أكثر من 13 ألف مدني، وهي مجموعة "تاليس"، التي تزود الطائرات المقاتلة وتسلم الذخيرة، وشركة تصنيع الصواريخ الفرنسية البريطانية MBDA، وشركة داسو للطيران، التي تقوم بصيانة طائرات ميراج 2000 وكسبت عقوداً قياسية مع الإمارات.
وتحاول الحكومة الفرنسية منذ انطلاق التدخل العسكري للتحالف بقيادة السعودية ضد اليمنيين في مارس 2015 "نفي تورطها".
وفي يناير 2019، قالت وزيرة القوات المسلحة آنذاك، فلورنس بارلي، أمام أهم الإذاعات الوطنية: "لم نقم مؤخراً ببيع أي سلاح يمكن استخدامه في الصراع اليمني".
وزعمت الوزيرة أن المعدات التي تم تسليمها تُستخدم فقط "لضمان حماية الأراضي السعودية من الهجمات البالستية الآتية من اليمن".
وبعد بضعة أشهر من ذلك، في 15 أبريل 2019، أثبت تحقيق أجراه موقع "ديسكلوز" الاستقصائي تحت عنوان "صُنع في فرنسا" عكس ذلك، وذلك استناداً إلى تقرير صادر عن مديرية المخابرات العسكرية.
وبحسب التحقيق، لم تشارك طائرات ومروحيات ودبابات ومدافع فرنسية في هجمات التحالف فحسب، بل استُخدمت هذه الأسلحة لاستهداف مناطق مدنية، وفق التحقيق.
وذكر التحقيق أن الحكومة الفرنسية ترفض إلى غاية الآن الكشف عن تفاصيل الأسلحة التي تم تسليمها بالفعل لكل دولة أجنبية.
ومع ذلك، تبرز تقاريرها العامة التي تُقدم كل عام إلى البرلمان مدى أهمية التجارة مع اثنتين من أكثر الدول استيراداً للسلاح في الشرق الأوسط، وهما السعودية والإمارات، واللتان تحتلان على التوالي المرتبتين الثالثة والخامسة لأكبر زبون للأسلحة الفرنسية.
وأخبرت هذه التقارير أن بين عامي 2015 و2021، سلّمت فرنسا معدات عسكرية وذخائر وخدمات صيانة بنحو 9 مليارات يورو إلى هاتين الدولتين، اللتين تقودان التحالف ضد اليمنيين.
اتحاد الإعلاميين: إغلاق الصفحات اليمنية تصعيد خطير ومخالف للقانون الدولي
صنعاء | المسيرة نت: ندّد اتحاد الإعلاميين اليمنيين بالقرار "التعسفي وغير المبرر" الذي اتخذته شركة "ميتا" بحق عشرات الصفحات التابعة لشخصيات يمنية إعلامية واجتماعية وسياسية وفكرية، مؤكداً أن الشركة "لا زالت تقوم بإغلاق صفحات أخرى حتى اللحظة".
حماس: ندعو جامعة الدول العربية والمجتمع الدولي لوقف مساع العدو الرامية لتهويد الضفة والقدس
متابعات | المسيرة نت: أدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس مصادقة ما تسمى لجنة الخارجية والأمن في "الكنيست" الصهيوني على مشروع قانون يسمح للغاصبين بشراء أراضٍ في الضفة الغربية، معتبرةً ذلك خطوة خطيرة تستهدف تكريس الاستيطان وتغيير الوضع القانوني للأراضي المحتلة.
تورط إماراتي صهيوني متواصل في مشروع استراتيجي يخدم الأجندة الأمريكية
كشف الكاتب والباحث علي مراد عن أن مشروع الربط الإماراتي–الإسرائيلي الذي استهدفته عملية طوفان الأقصى ليس جديدًا، ويعد جزءًا من استراتيجية أمريكية لمواجهة مبادرة الحزام والطريق الصينية، مع تحقيق مصالح مباشرة للعدو الإسرائيلي.-
17:08مصادر فلسطينية: شهيدان وجرحى نتيجة قصف العدو الإسرائيلي مواطنين قرب الدوار الغربي في مدينة بيت لاهيا شمال القطاع
-
17:07مصادر فلسطينية: شهيد وجريح في قصف للعدو الإسرائيلي استهدف مواطنين قرب الدوار الغربي في مدينة بيت لاهيا شمال القطاع
-
17:07مصادر فلسطينية: استشهاد مواطن متأثرا بإصابته نتيجة قصف العدو الإسرائيلي منزله قبل أيام في وسط القطاع ليلتحق بزوجته وأولاده
-
15:54حماس: ندعو إلى إلزام حكومة العدو الإرهابي بوقف مشاريعها الاستيطانية وعدوانها المستمر على شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته
-
15:54حماس: ندعو جامعة الدول العربية والأمم المتحدة ومؤسساتها إلى تحرك فوري وفاعل للتصدي لهذه الانتهاكات الفاضحة للقرارات الأممية المتعلقة بالضفة الغربية المحتلة
-
15:53حماس: نؤكد أن كل إجراءات العدو الرامية لتهويد الضفة والقدس وطرد أهلها منها باطلة وغير شرعية