وزير الخارجية الإيراني يجدد: برنامجنا الصاروخي غير قابل للتفاوض

وكالات | 24 فبراير | المسيرة نت: جدد وزير الخارجية الإيراني اليوم السبت التأكيد على أن البرنامج الصاروخي الإيراني غير قابل للتفاوض، مستدركا بأنه لا مشكلة لدى إيران في لتفاوض مع دول الجوار، إلا أنها غير مستعدة بعد حسب قوله. ونقلت وكالة أنباء فارس عن محمد جواد ظريف خلال ملتقى "التضحية، لغة السلام العالمي" الذي استضافته كلية اللغات الأجنبية بجامعة طهران قوله إننا نتفاوض مع من يحترمنا، فلا مشكلة لدينا للتفاوض مع دول الجوار، لكنها ليست مستعدة بعد. وأضاف أنه لو نظرنا إلى ما حول إيران من دول لشاهدنا أن هناك دولا تحت مظلة الدعم النووي، ودولا لديها ترسانات نووية، ودولا تنفق عشرات أو مئات المليارات من الدولارات على التسليح، ودولا يعتمد أمنها على الدول خارج المنطقة وهي ترتعد فرائصها بزعل بسيط من القوى الكبرى، وتكاد تطير فرحا بابتسامة من تلك الدول. وكشف ظريف بأن بعض الدول في المنطقة بعد الاتفاق النووي هرعت إلى كامب ديفيد وأعربت عن قلقها من تخلي القوى الكبرى عنها ، فلا أمن ولا استقلال لها من دون الأجانب ، لافتا إلى أن بعض الدول التي زارها ترامب وأدى رقصة السيف مع أمرائها نسوا أنفسهم (من شدة السرور) وشعروا بالأمن من جديد. وأوضح ظريف بأننا نعيش في منطقة، فيها دول ارتهنت استقلاليتها وعزتها وسمعتها لتكسب أمنا لنفسها؛ كما سلمت مواردها لتنتهبها شركات السلاح من أجل أن تحصل على أمن لها، مشيرا إلى أنه العام الماضي أنفقت دول الخليج الفارسي 116 مليار دولار على صفقات السلاح، مؤكدا أن السعودية قد تجاوزت روسيا في إنفاقها التسليحي العام الماضي، رغم أن الثانية تعد من القوى الكبرى النووية. وتابع ظريف بأن السعودية الآن تحتل المرتبة الثالثة من حيث الإنفاق التسليحي، لكنها وأمثالها مازالت تشعر بانعدام الأمن رغم كل هذا البذل سواء ماديا أو معنويا أو من حيث الشرف والسمعة والعزة والاستقلالية، متسائلا أي من هذه الدول لا تشعر بالأمن، كما إن العالم لا يعتبر أيا من هذه الدول آمنة وقوية ، في حين أنها تنظر إلى إيران وتعتبرها أقوى دول المنطقة وأكثرها أمنا. كما تساءل ظريف من أين جاء هذا الأمن والعزة والكرامة؟ من المؤكد أن السلاح والجاهزية الدفاعية مهمة ، وباليقين امتلاك أفضل المعدات أمر هام، من أجل أن لا يقوم مجرم كصدام بقصف مدننا بالصواريخ ولا تكون لدينا القدرة على الدفاع عن مواطنينا ، ومن المتيقن أن البرنامج الصاروخ الإيراني هام أيضا وغير قابل للتفاوض.
وكالات | 24 فبراير | المسيرة نت: جدد وزير الخارجية الإيراني اليوم السبت التأكيد على أن البرنامج الصاروخي الإيراني غير قابل للتفاوض، مستدركا بأنه لا مشكلة لدى إيران في لتفاوض مع دول الجوار، إلا أنها غير مستعدة بعد حسب قوله.
ونقلت وكالة أنباء فارس عن محمد جواد ظريف خلال ملتقى "التضحية، لغة السلام العالمي" الذي استضافته كلية اللغات الأجنبية بجامعة طهران قوله إننا نتفاوض مع من يحترمنا، فلا مشكلة لدينا للتفاوض مع دول الجوار، لكنها ليست مستعدة بعد.
وأضاف أنه لو نظرنا إلى ما حول إيران من دول لشاهدنا أن هناك دولا تحت مظلة الدعم النووي، ودولا لديها ترسانات نووية، ودولا تنفق عشرات أو مئات المليارات من الدولارات على التسليح، ودولا يعتمد أمنها على الدول خارج المنطقة وهي ترتعد فرائصها بزعل بسيط من القوى الكبرى، وتكاد تطير فرحا بابتسامة من تلك الدول.
وكشف ظريف بأن بعض الدول في المنطقة بعد الاتفاق النووي هرعت إلى كامب ديفيد وأعربت عن قلقها من تخلي القوى الكبرى عنها ، فلا أمن ولا استقلال لها من دون الأجانب ، لافتا إلى أن بعض الدول التي زارها ترامب وأدى رقصة السيف مع أمرائها نسوا أنفسهم (من شدة السرور) وشعروا بالأمن من جديد.
وأوضح ظريف بأننا نعيش في منطقة، فيها دول ارتهنت استقلاليتها وعزتها وسمعتها لتكسب أمنا لنفسها؛ كما سلمت مواردها لتنتهبها شركات السلاح من أجل أن تحصل على أمن لها، مشيرا إلى أنه العام الماضي أنفقت دول الخليج الفارسي 116 مليار دولار على صفقات السلاح، مؤكدا أن السعودية قد تجاوزت روسيا في إنفاقها التسليحي العام الماضي، رغم أن الثانية تعد من القوى الكبرى النووية.
وتابع ظريف بأن السعودية الآن تحتل المرتبة الثالثة من حيث الإنفاق التسليحي، لكنها وأمثالها مازالت تشعر بانعدام الأمن رغم كل هذا البذل سواء ماديا أو معنويا أو من حيث الشرف والسمعة والعزة والاستقلالية، متسائلا أي من هذه الدول لا تشعر بالأمن، كما إن العالم لا يعتبر أيا من هذه الدول آمنة وقوية ، في حين أنها تنظر إلى إيران وتعتبرها أقوى دول المنطقة وأكثرها أمنا.
كما تساءل ظريف من أين جاء هذا الأمن والعزة والكرامة؟ من المؤكد أن السلاح والجاهزية الدفاعية مهمة ، وباليقين امتلاك أفضل المعدات أمر هام، من أجل أن لا يقوم مجرم كصدام بقصف مدننا بالصواريخ ولا تكون لدينا القدرة على الدفاع عن مواطنينا ، ومن المتيقن أن البرنامج الصاروخ الإيراني هام أيضا وغير قابل للتفاوض.

البنك المركزي يدشن توزيع وتداول العملة المعدنية فئة 50 ريالاً
صنعاء| المسيرة نت: بدأ البنك المركزي اليمني اليوم الأحد بإطلاق عملية توزيع وتداول العملة المعدنية الجديدة من فئة (50) ريالاً، وذلك بعد الإعلان عن سكها كإجراء مسؤول يهدف إلى معالجة مشكلة الأوراق النقدية التالفة من نفس الفئة.
حماس والجهاد تؤكّـدان وَحدةَ الموقف: أية مفاوضات يجب أن تنهيَ الحرب وتضمن انسحاب العدو الكامل من غزة
متابعات| المسيرة نت: أكّـد وفدٌ من قيادة حركة حماس ووفد من حركة الجهاد الإسلامي، التقيا اليوم، على ضرورة أن تفضي أية مفاوضات جاريةٍ إلى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني.
شركة بحرية: السفن التي لها تاريخ من التوقف في موانئ كيان العدو الإسرائيلي معرضة للخطر في البحر الأحمر
متابعات| المسيرة نت: ذكرت شركة "وينوارد إيه آي" المتخصصة في الاستخبارات البحرية اليوم أن السفن المستهدفة في البحر الأحمر من قبل القوات المسلحة اليمنية لا تقتصر على تلك التي تتوجه مباشرة نحو كيان العدو الإسرائيلي، بل تشمل أيضاً السفن التابعة لشركات لديها روابط سابقة بموانئ تابعة للعدو الإسرائيلي.-
21:22حماس: الوفدان بحثا تطورات المفاوضات الجارية وأكدا أن أي مفاوضات يجب أن تفضي لإنهاء الحرب وانسحاب العدو وفتح المعابر
-
21:22لقاء بين وفدي حماس والجهاد الإسلامي للوقوف أمام تضحيات الشعب الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة والتجويع
-
21:15أبو عبيدة: مجرمو الحرب لن يهنؤوا بعيش في أرض فلسطين بعد أن خطّ الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين
-
21:11أبو عبيدة: لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم يواصلون طريقه ويكبّدون العدو كل يوم مزيداً من الخسائر الاستراتيجية
-
21:10أبو عبيدة: الشهيد القائد الضيف ظل لعقود مُلهماً للأجيال التي لم تعرف صورته لكنها كانت تفخر بفعال كتائبه المظفرة
-
21:10أبو عبيدة: عقود من الجهاد والتضحية والقيادة والإبداع تكللت بالشهادة ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظماء