تحذيرات من موجة جديدة من اللاجئين إلى أوروبا بسبب كورونا

وكالات | 12 مايو | المسيرة نت: ذكرت الوكالة المعنية باللجوء في الاتحاد الأوروبي أن إجراءات العزل العام المفروضة بسبب فيروس كورونا المستجد قلصت حتى الآن عدد طالبي اللجوء القادرين على الوصول إلى أوروبا، لكن الجائحة قد تقود إلى موجة أكبر في المستقبل إذا أحدثت اضطرابات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومع توقف حركة السفر العالمي تقريبا، نقلت وكالة رويترز عن المكتب الأوروبي لدعم اللجوء قوله، إن الاتحاد سجل في مارس آذار نحو نصف عدد طلبات اللجوء المسجلة في فبراير شباط. وكذلك قالت وكالة الحدود التابعة للتكتل إن عمليات العبور غير القانونية إلى الاتحاد الأوروبي تراجعت إلى النصف في مارس آذار عنها في فبراير شباط.
لكن المكتب الذي يتخذ من مالطا مقرا له قال إن تفشي فيروس كورونا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يمكن أن يسبب نقصا في السلع الغذائية ويزعزع الأمن ويقوّي شوكة الجماعات المتشددة مثل الدولة الإسلامية وإن ذلك قد يؤدي إلى ”زيادات في الهجرة المرتبطة باللجوء في الأجل المتوسط“.
وأضاف ”الدول التي يأتي منها أغلب المتقدمين للجوء في الاتحاد الأوروبي معرضة بدرجة متوسطة إلى عالية لمخاطر (تشمل العدوى) وتعاني عجزا عن التكيف... خطر العوامل المزعزعة للاستقرار الناجمة عن تفشي كوفيد-19 يمكن أن يؤثر على اتجاهات اللجوء في المستقبل“.
وبعد وصول أكثر من مليون طالب لجوء إلى الاتحاد الأوروبي عام 2015، اتخذ التكتل إجراءات صارمة لمواجهة الهجرة وقدم مساعدات لتركيا وليبيا لإغلاق الطرق الرئيسية التي يسلكها المهاجرون. وتظهر بيانات الأمم المتحدة أن أقل من 123 ألف شخص وصلوا إلى الاتحاد الأوروبي العام الماضي مقابل 22 ألفا فقط هذا العام حتى الآن.
وقالت بعض دول الاتحاد الأوروبي المطلة على البحر المتوسط إن أزمة فيروس كورونا تزيد من صعوبة قبول مهاجرين يجري إنقاذهم في عرض البحر. وكتب مجلس أوروبا المعني بحقوق الإنسان إلى مالطا الأسبوع الماضي قائلا إنها ملزمة بقبول المهاجرين الذين يتم إنقاذهم على الرغم من الفيروس.
وقالت دونيا مياتوفيتش، مسؤولة الهجرة بالمجلس، في رسالة ”أعي تماما التحديات التي تمثلها منذ فترة طويلة عمليات العبور والوصول لمالطا والتي زادت منذ تفشي جائحة كوفيد-19 في الآونة الأخيرة“.
وأضافت ”غير أن تحديات من هذا القبيل لا يمكن ان تلغي الالتزامات الواضحة بإنقاذ حياة الناس في البحر وضمان استقبالهم بسرعة وأمان“.

إغراق سفينتين بالكامل في يومين.. ما الرسائل والدلالات؟
خاص | إبراهيم يحيى الديلمي | المسيرة نت: منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بعد طوفان الأقصى في أكتوبر 2023م، أصبح البحر الأحمر والعربي ساحة هامة لليمن لمحاصرة كيان العدو إسناداً لغزة، فقد أكدت القوات المسلحة اليمنية أن الحصار لن يتوقف إلا بتوقف العدوان ورفع الحصار عن القطاع.
إعلام العدو: توقف حركة الملاحة الجوية في مطار [بن غوريون] إثر صاروخ من اليمن
متابعات| المسيرة نت: دوت صافرات الانذار في معظم مغتصبات العدو في فلسطين المحتلة اليوم بعد إطلاق صاروخ من اليمن بحسب وسائل اعلام عبرية.
تحذيرات بحرية: السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في مرمى نيران اليمن بالبحر الأحمر
متابعات| المسيرة نت: أكدت مراكز ومنظمات بحرية دولية اليوم الخميس، أن السفن التي تتعرض للاستهداف في البحر الأحمر من قبل القوات المسلحة اليمنية، هي تلك التي لها ارتباطات سابقة بمواني "إسرائيلية" أو شركات تمتلك سفناً زارت "إسرائيل".-
06:23يديعوت أحرنوت: تحسّن كبير في المعلومات الاستخباراتية عن اليمن بالتعاون مع القيادة المركزية الأمريكية
-
06:23يديعوت أحرنوت: قسم خاص في "سلاح الجو الإسرائيلي" يتعامل حصريًا مع الجبهة اليمنية منذ عام
-
06:23يديعوت أحرنوت: "الجيش الإسرائيلي" يدرس مواصلة العمليات في اليمن رغم وقف إطلاق النار مع حماس
-
06:00إعلام العدو: تعطل مؤقت في حركة الملاحة الجوية في مطار "بن غورين" إثر إطلاق صاروخ من اليمن
-
05:52إعلام العدو يؤكد أن صفارات الإنذار دوت في أكثر من 300 مغتصبة وبلدة وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة إثر إطلاق صاروخ من اليمن
-
05:27إعلام العدو: توقف حركة الملاحة الجوية في مطار "بن غوريون" إثر إطلاق صاروخ من اليمن