العدو الإسرائيلي يعلن رفضه التوقف عن بيع السلاح لبورما

أعلن كيان العدو الصهيوني رفضه التوقف عن بيع السلاح لبورما على الرغم من تحديد الأمم المتحدة بأن جيشها يرتكب أعمال تطهير عرقي ضد الأقلية المسلمة في الدولة – الروهينغا.
متابعات | 26 سبتمبر | المسيرة نت: أعلن كيان العدو الصهيوني رفضه التوقف عن بيع السلاح لبورما على الرغم من تحديد الأمم المتحدة بأن جيشها يرتكب أعمال تطهير عرقي ضد الأقلية المسلمة في الدولة – الروهينغا.
وبحسب صحيفة "هآرتس" فقد ناقشت المحكمة العليا التماسا ضد بيع الأسلحة لبورما، قدمته مجموعة من نشطاء حقوق الإنسان الذين يطالبون إسرائيل بوقف بيع السلاح لها.
وأوضحت الصحيفة أنه بعد مناقشات قضاة العدو الصهيوني كررت الدولة موقفها الذي قدمته في آذار. وشرح ممثلو الدولة للمحكمة منظومة العلاقات بين إسرائيل وبورما، مؤكدة أن ممثلة ما يسمى الدولة المحامية شوش شموئيلي رفضت التطرق إلى الموضوع أو الإعلان بأن إسرائيل ستتوقف عن بيع الأسلحة لجيش بورما.
ونقلت الصحيفة الصهيونية عن المحامي اليهودي ايتي ماك، قوله إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حظرا بيع السلاح لبورما، وأن إسرائيل هي الدولة الغربية الوحيدة التي تزود السلاح لجيش بورما.
وتتواصل العلاقات الأمنية بين إسرائيل وبورما منذ عدة سنوات، رغم أن بورما كانت خاضعة لحظر بيع السلاح لها من قبل الاتحاد الأوروبي وتخضع للعقوبات على بيع الأسلحة لها في الولايات المتحدة، وفي السنوات الأخيرة تم رفع جانب من العقوبات التي فرضت على بورما بسبب خرقها لقانون حقوق الإنسان، وعلى الرغم من ذلك، فقد زار العميد (احتياط) ميشيل بن باروخ، من وزارة الأمن الإسرائيلية، بورما في العام الماضي والتقى بقادة السلطة.
وذكر الإعلام الصهيوني أن قائد جيش بورما زار كيان العدو الصهيوني قبل عامين بهدف توسيع العلاقات بين البلدين واجتمع برؤوبين ريفلين وما يسمى رئيس الأركان غادي ايزنكوت.
وأشارت مصادر إعلام العدو إلى أن سلاح البحرية في بورما اشترى خلال الزيارة سفينة حربية إسرائيلية، كما اشترت بورما من إسرائيل صواريخ جو – جو ومدافع، كما قامت شركة إسرائيلية بتطوير طائرات حربية في بورما، وأضافت إلى تدريب قوات الجيش البورمي حسب الإعلام الصهيوني.
يشار إلى أن العلاقات بين إسرائيل وبورما بدأت في عام 1955، عندما حضر رئيس حكومة بورما لزيارة إسرائيل، وكان أحد قلة من رؤساء الدول الذي أقام علاقات مع إسرائيل.

تحضيرات بمحافظة صنعاء لتسيير قافلة الرسول الأعظم دعماً لجبهات العزة والكرامة
تناول اجتماع لمحافظة صنعاء التحضيرات المتعلقة بتسيير "قافلة الرسول الأعظم" دعماً لجبهات العزة والكرامة في تجسيد عملي لمعاني البذل والعطاء في سبيل الله، وتأكيداً على أن المناسبة ليست مجرد ذكرى، بل موقف عملي يعبر عن الوفاء للنهج المحمدي في مواجهة الطغاة والمستكبرين.
المجرم نتنياهو: نخوض معركة منذ 3500 عام وإذا أرادت واشنطن إدارة غزة سأوافق فورًا
المسيرة نت| متابعات: أقرّ رئيس وزراء كيان الاحتلال الصهيوني المجرم نتنياهو، بأن اليهود الصهاينة يخوضون "معركة متواصلة منذ 3500 عام"، مبيّنًا إذا أرادت واشنطن إدارة غزة "سأوافق فورًا".
المجرم نتنياهو: نخوض معركة منذ 3500 عام وإذا أرادت واشنطن إدارة غزة سأوافق فورًا
المسيرة نت| متابعات: أقرّ رئيس وزراء كيان الاحتلال الصهيوني المجرم نتنياهو، بأن اليهود الصهاينة يخوضون "معركة متواصلة منذ 3500 عام"، مبيّنًا إذا أرادت واشنطن إدارة غزة "سأوافق فورًا".-
19:40المكتب السياسي لأنصار الله: هذه الانتهاكات السافرة وما تنطوي عليه من إهانات للمقدسات ما كان لها أن تمر وتتكرر في أكثر من دولة غربية لولا تخاذل الأمة في نصرة دينها ومقدساتها
-
19:40المكتب السياسي لأنصار الله: ندعو الأمة الإسلامية إلى اتخاذ مواقف جادة ومسؤولة تجاه هذا النوع الخطير من الجرائم والانتهاكات والتي تمس أهم مقدسات الإسلام
-
19:39المكتب السياسي لأنصار الله: ندعو أمريكا والغرب إلى الكف عن محاربة تعاليم الله وكلماته وكتابه الكريم الذي يمثل الهدى والنور والرحمة للعالمين
-
19:39المكتب السياسي لأنصار الله: قادة وحكام أمريكا والغرب يجرمّون ويمنعون أي تحرك شعبي سلمي يندد بالمجازر الإسرائيلية ويطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة
-
19:39المكتب السياسي لأنصار الله: قادة وحكام أمريكا والغرب يشجعون ويدعمون جريمة الإبادة الجماعية وقتل الأطفال والنساء في غزة
-
19:38المكتب السياسي لأنصار الله: سقط القناع وتجلت الحقيقة وثبت زيف دعاوى الغرب بشأن الحرية وحقوق الإنسان