في حلب تجلت الانتصارات

في مدينة حلب الشهباء حيث الحضارة التي تضرب بجذورها أعماق التاريخ , تتابعت الانتصارات فمن الانتصار على عصابات داعش التخريبية التي عاثت في حلب خراباً ودمارا, والتي حولت ذلك الوجه الشبابي المشرق لهذه المدينة البيضاء إلى وجه تملأه تجاعيد الشيخوخة والهرم، نتيجة ما شاهدته من أهوال وجرائم شنيعة ارتكبتها تلكم العصابات التخريبية، لمدة خمس سنوات، إلى أن أذن الله بنصره فمكن الجيش العربي السوري من تخليص هذه المدينة من هذا الكابوس المرعب، ليعود إليها جمالها الذي سُلب، لتعود اليوم حلب كما كانت شهباء تتطاول في السماء عزة وكبرياء وشموخاً وإباء.
في مدينة حلب الشهباء حيث الحضارة التي تضرب بجذورها أعماق التاريخ , تتابعت الانتصارات فمن الانتصار على عصابات داعش التخريبية التي عاثت في حلب خراباً ودمارا, والتي حولت ذلك الوجه الشبابي المشرق لهذه المدينة البيضاء إلى وجه تملأه تجاعيد الشيخوخة والهرم، نتيجة ما شاهدته من أهوال وجرائم شنيعة ارتكبتها تلكم العصابات التخريبية، لمدة خمس سنوات، إلى أن أذن الله بنصره فمكن الجيش العربي السوري من تخليص هذه المدينة من هذا الكابوس المرعب، ليعود إليها جمالها الذي سُلب، لتعود اليوم حلب كما كانت شهباء تتطاول في السماء عزة وكبرياء وشموخاً وإباء.
نعم تحررت حلب من كابوس داعش وأخواتها، وانتصر في المعركة الشعب و الجيش السوري، لكنه لم يكن النصر الوحيد في هذه المعركة حيث تبعه انتصار عظيم وهو انتصار أخلاقي , ويتمثل بتطبيق أهم قواعد الدين الإسلامي المتعلقة بالحرب وذلك بالسماح لمن استسلم بمغادرة المدينة , ومداوة الجرحى منهم في عمل إنساني عكس الأخلاق المحمدية الرافضة للانتقام ممن انكسر وانهزم.
في حلب انتصر الحق، انتصر الثبات , وانتصرت الأخلاق . في حلب ظهر للجميع من هم حملة الإسلام وأخلاق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
فأين أولئك المتباكين على حلب ! أينهم ليشاهدوا الجيش السوري المُتحلي بالأخلاق المحمدية ؟ أين هم ليتعملوا دروساً في الأخلاق منهم.
ووالله إن الجيش السوري لأكثر اتصالاً بهذا الدين من أولئك المتباكين وإن لبسوا ألف عمامة.
فبذلك الانتصار الأخلاقي ظهر للجميع الفرق بين الجيش العربي السوري المستمسك بحبل الله وأخلاق رسوله، وبين أولئك الدواعش الذين تحكي أخلاقهم فرعون وهمان وكل متجبر متبختر ظالم والذين إن سيطروا على بلدة رئيت فيها مهرجان الدعوشة من قتل وسحل وحرق وصلب .....الخ من الصور الإجرامية فمبارك لحلب ولسكان حلب, ولسوريا شعباً وقيادة، وللأمة العربية هذا النصر الذي سيغير بأذن الله خارطة القرن الماضي، وسيكون فاتحة انتصاراتنا في سوريا واليمن بإذن الله . وسنرسم إن شاء الله من هذا النصر خارطة جديدة لأمتنا العربية خارطة السلام والحرية والكبرياء الرافض للتبعية والعبودية, لا خارطة شرق أوسط برنانرد ليفي التي هوت اليوم تحت أقدام الجيش العربي السوري.
نائب رئيس ملتقى التصوف

60 مليار دولار ما نهب عفاش.. كيف سرق الخائن صالح خزينة اليمن؟
محمد الكامل| المسيرة نت: تشغل قضية نهب الأموال وتهريبها من خزينة الدولة اليمنية حيزًا واسعًا من اهتمام الرأي العام، خاصة بعد ظهور البذخ الفاحش لعائلة عفاش في حفل زفاف أقيم في القاهرة. وهو ما أثار أسئلة كبرى حول هذا البذخ؟ وما مصير الأموال التي نهبها النظام الحاكم في اليمن على مدى عقود.
حصيلة الشهداء ترتفع والمجاعة تحصد الأطفال في غزة
خاص| المسيرة نت: تتواصل الجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث تشهد المناطق الشرقية من مدينة غزة تصعيدًا ميدانيًا خطيرًا، يتمثل في قصف مدفعي عنيف وعمليات نسف للمربعات السكنية، خصوصًا خلال ساعات الليل، ضمن سياسة عدوانية ممنهجة لتدمير الأحياء المدنية وتهجير سكانها قسرًا.
أمريكا: 20 ضحية بإطلاق نار استهدف مدرسة بولاية مينيسوتا
المسيرة نت | وكالات: يساهم الانفلاتُ الأمني والعوامل الاقتصادية الأُخرى في ارتفاع معدلات الجريمة في عددٍ من المدن والولايات الأمريكية، حَيثُ أفادت وسائلُ إعلام دولية، بسقوطِ عددٍ من القتلى والجرحى إثر إطلاق نار استهدف مدرسة في مدينة "مينيابوليس" بولاية "مينيسوتا".-
04:45النائبة الديمقراطية في الكونغرس الأمريكي ديليا راميريز: الحصار العسكري الذي يفرضه نتنياهو يجوع أطفال غزة ويجب أن ينتهي هذا الكابوس الإنساني
-
04:45مصادر فلسطينية: العدو الإسرائيلي يشن غارتين شمال مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
-
04:45صحيفة كالكاليست الصهيونية: الحرب تدفع مزيدًا من الإسرائيليين إلى الإفلاس ومطالبات بخطة إنقاذ لتفادي انهيار اجتماعي
-
04:44أحمد الفرا: الأطفال المصابون بمتلازمة غيلان باريه يعانون نقصاً في العلاج والأطفال الخدج يواجهون انعدام الأمن الغذائي
-
04:44أحمد الفرا: هناك 5000 مريض مزمن مشخصون في القطاع وسوء التغذية يفاقم الخلل في معدلات السكر لدى المرضى
-
04:43أحمد الفرا: الأمراض المزمنة تأثرت بشكل واسع بسوء التغذية والنمو لدى الأطفال مهدد بالتراجع بسبب سوء التغذية