واشنطن تطرد دبلوماسيين كوبيين وتتهم هافانا بإضعاف سمع دبلوماسييها
طردت الولايات المتحدة اثنين من الدبلوماسيين الكوبيين بعد إصابة عدد من موظفي السفارة الأمريكية في هافانا بأعراض جسدية غامضة، بحسب وزارة الخارجية الأمريكية.
وكالات | 10 أغسطس | المسيرة نت: طردت الولايات المتحدة اثنين من الدبلوماسيين الكوبيين بعد إصابة عدد من موظفي السفارة الأمريكية في هافانا بأعراض جسدية غامضة، بحسب وزارة الخارجية الأمريكية.
ولم يتضح على الفور ما حدث، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية هيذر نويرت إنه لا توجد "إجابات قاطعة حول مصدر المرض".
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مسؤول حكومي قوله إن بعض موظفي السفارة شكوا من فقدان السمع.
وأعلنت وزارة الخارجية الكوبية التحقيق في هذه المزاعم، واصفة ترحيل موظفيها بأنه إجراء غير مبرر.
لكن هافانا أبدت استعدادها للتعاون مع واشنطن لتوضيح ما حدث.
وقالت الخارجية "لم تسمح كوبا أبدا، ولن تسمح، باستخدام الأراضى الكوبية فى أى إجراء ضد الدبلوماسيين المعتمدين أو أسرهم."
ويعتقد أن فقدان السمع يمكن أن يكون ناجما عن نوع من الأجهزة الصوتية التي وضعت خارج منازل الدبلوماسيين، والتي تنبعث منها موجات صوتية غير مسموعة يمكن أن تسبب الصمم.
وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية أن الموظفين بدأوا يشكون من هذه الأعراض في أواخر العام الماضي.
ورغم أن هذه الأعراض لا تهدد الحياة، إلا أن عددا من الأشخاص قد أعيدوا إلى الولايات المتحدة نتيجة لذلك.
وأشارت نويرت إلى أن الحكومة تتعامل مع الأمر "على محمل الجد، وهناك تحقيق جار حاليا".
وقال مراسل بي بي سي في هافانا، ويل غرانت. إنه من المعروف أن الدبلوماسيين الكوبيين المطرودين غادرا واشنطن في مايو الماضي.
وأعادت واشنطن وهافانا العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام 2015، بعد 50 عاما من الأعمال العدائية بين البلدين.
وزارة الإعلام: حجب الصفحات اليمنية خطوة أمريكية صهيونية لإسكات الأصوات قبيل جولة عدوان جديدة
صنعاء | المسيرة نت: أصدرت وزارة الإعلام بيانًا ندّدت فيه بحملة الإغلاق والحظر التي استهدفت عددًا كبيرًا من الصفحات والحسابات اليمنية في منصات التواصل الاجتماعي، معتبرةً أن الخطوة تأتي بتوجيهات أمريكية وصهيونية لحجب الأصوات المناهضة للصهيونية.
تورط إماراتي صهيوني متواصل في مشروع استراتيجي يخدم الأجندة الأمريكية
كشف الكاتب والباحث علي مراد عن أن مشروع الربط الإماراتي–الإسرائيلي الذي استهدفته عملية طوفان الأقصى ليس جديدًا، ويعد جزءًا من استراتيجية أمريكية لمواجهة مبادرة الحزام والطريق الصينية، مع تحقيق مصالح مباشرة للعدو الإسرائيلي.
تورط إماراتي صهيوني متواصل في مشروع استراتيجي يخدم الأجندة الأمريكية
كشف الكاتب والباحث علي مراد عن أن مشروع الربط الإماراتي–الإسرائيلي الذي استهدفته عملية طوفان الأقصى ليس جديدًا، ويعد جزءًا من استراتيجية أمريكية لمواجهة مبادرة الحزام والطريق الصينية، مع تحقيق مصالح مباشرة للعدو الإسرائيلي.-
06:56مصادر فلسطينية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المناطق الشرقية في جباليا شمالي قطاع غزة
-
06:44مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم بلدة طمون جنوب طوباس
-
04:31صحيفة "ستارز آند سترايبس" التابعة للجيش الأمريكي: البحرية الأمريكية ترسل سفينة إنقاذ إلى بحر الصين الجنوبي لمحاولة انتشال مقاتلة "F/A-18" ومروحية غرقتا في حادثين متتاليين قرب حاملة الطائرات نيميتز
-
23:32وزارة الدفاع الروسية: إسقاط 15 مسيّرة أوكرانية فوق مقاطعتي بيلغورود وفورونيج الروسيتين خلال 3 ساعات
-
20:25مصادر فلسطينية: العدو يطلق قنابل الغاز بكثافة خلال اقتحام حي أبو تايه في بلدة سلوان بالقدس المحتلة
-
20:25ألمانيا: تظاهرة في العاصمة برلين تضامنا مع الشعب الفلسطيني