لماذا نصدِّقُ الدعاياتِ المغرضةَ؟!

تداولت بعضُ المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتمَاعي وكذلك بعض الفضائيات التي تعوّدت الاصطيادَ في الماء العكر وإحداث الفتنة وتصديرها للشعوب مؤخرًا تقاريرَ إخبارية مفادها أن تحالُفَ دول العدوان ممثلة في أجهزتها الاستخباراتية تعكِفُ على وضع مبادرات تفرض من خلالها أَطْرَافًا معينة على الشعب اليمني وإيصالها إلى الحكم تحت وصايتها..
تداولت بعضُ المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتمَاعي وكذلك بعض الفضائيات التي تعوّدت الاصطيادَ في الماء العكر وإحداث الفتنة وتصديرها للشعوب مؤخرًا تقاريرَ إخبارية مفادها أن تحالُفَ دول العدوان ممثلة في أجهزتها الاستخباراتية تعكِفُ على وضع مبادرات تفرض من خلالها أَطْرَافًا معينة على الشعب اليمني وإيصالها إلى الحكم تحت وصايتها.. وقد وجدت هذه الدعايات المغرضة من يهلل لها ويرحّب بها في الداخل اليمني، غير مدركين أن العدوانَ الذي تتعرض له اليمن للعام الثالث على التوالي قد تم شنه بسبب رفض الشعب اليمني للوصاية الخارجية والمطالبة ببناء دولة يمنية حديثة تكون هي سيدة قرارها، معتبرين هذه الدعايات بمثابةِ إنقاذ لمَن فقدوا شعبيتهم وصاروا يخافون من الاحتكام لصندوق الانتخابات، وهو ما يؤكّد أن الطرف السياسي الذي لا يعترف بالآخر ويعمل على محاربته وافتعال المشاكل له؛ بهدف إزاحته عن طريقه وتوجيه الاتهامات الباطلة إليه هو الطرف الفاشل والعاجز وغير الواثق من نفسه وصولًا إلى كسب ثقة الشعب لإيصاله إلى السلطة بإرَادَة شعبية وليس بإرَادَة الخارج حينما يحصحص الحق وتُجرى الانتخابات البرلمانية والرئاسية والمجالس المحلية؛ وذلك لسبب بسيط، وهو أنه لا يمتلك رؤية ولا برنامجاً سياسياً يعرضه على الشعب وينافس من خلاله على ثقته.. وأيضاً فإن هذا الطرف الذي يلجأ إلى مثل هذا الأسلوب أَوْ النهج لإلغاء الآخر لم يؤمن بعدُ بالديمقراطية ولا بحُرية تقبُّل الآخر مهما كان متعارضًا مع توجهه الفكري والسياسي.

إصدار العملة المعدنية من فئة 50 ريالاً في صنعاء.. خطوة اقتصادية مدروسة لمواجهة التحديات النقدية
خاص| المسيرة نت: أعلن البنك المركزي اليمني في العاصمة صنعاء عن بدء تداول العملة المعدنية الجديدة من فئة 50 ريالاً، ابتداءً من يومنا الأحد، وذلك في خطوة تهدف إلى معالجة أزمة الأوراق النقدية التالفة، وتلبية احتياجات السوق المحلي دون التسبب في أي تضخم نقدي أو تأثير على أسعار الصرف.
أستاذ قانون دولي: كيان العدو الصهيوني وأمريكا شركاء في جرائم الإبادة
متابعات | المسيرة نت: أوضح أستاذ القانون الدولي الدكتور عمر الحامد، أن ما يجري في غزة من مجازر وجرائم يتجاوز كل الأعراف والشرائع الإنسانية، مشيرًا إلى أن العدوّ الأمريكي وكيان العدوّ الصهيوني يشتركان في تنفيذ مذابح ممنهجة بحق الشعب الفلسطيني منذ عقود، وما نشهده اليوم هو امتداد لهذا النهج الإجرامي.-
11:57عضو فريق السفينة حنظلة: لم تدن أي دولة أوربية استهداف"إسرائيل" سفينتنا "مادلين" قبل شهر
-
11:57عضو فريق السفينة حنظلة : "إسرائيل" لا تحاصر الناس فقط في غزة بل تقوم بقتلهم وإبادتهم
-
11:54عضو بفريق السفينة حنظلة: لن نتوقف حتى ينكسر الحصار وتحرر فلسطين وتحاكم " إسرائيل" بجرائم الإبادة
-
11:54عضو فريق السفينة حنظلة ماريا إلينا في مؤتمر صحفي على متن السفينة بصقلية: نبحر من أجل كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة
-
11:54مصادر طبية: 30 شهيدًا في غارات صهيونية على القطاع منذ فجر الآحد بينهم 20 في مخيم النصيرات
-
11:27سرايا القدس تبث مشاهد من قصف جنود وآليات العدو الصهيوني بقذائف الهاون في مناطق التوغل بمدينة خانيونس